Monday, November 14, 2011

Rasheed Almaraj Bahrain Central Bank Governor & the dirty hands

1-Rasheed AlMaraj, the dirty hand of the Prime Minister (PM) in the ministries & agencies controlled by the PM #Bahrain http://www.google.com/search?q=rasheed+al+maraj&hl=en&qscrl=1&nord=1&rlz=1T4SKPT_enJO433AE434&biw=1280&bih=565&site=webhp&prmd=imvnso&tbm=isch&tbo=u&source=univ&sa=X&ei=1cazTvikGcnt0gHUqIiVBA&sqi=2&ved=0CdwQsAQ

2-Rasheed Al Maraj is currently Governor of the Central Bank of #Bahrain (#CBB) since 2005. http://www.whartondubai09.com/bio-almaraj.html   

3- Rasheed Maraj’s younger brother is an officer at Ministry of Interior and accused of torturing 100s of political prisoners #Bahrain

4- One of AlMaraj’s best friends is Jamal Fakhroo, 1st Deputy Chairman of Shura Council. Together they own a number of companies #Bahrain

5- Rasheed AlMaraj took a decision to withdraw from the market the 500 fils holding Pear Roundabout monument on Feb 27 #Bahrain #Dignitybank

6-Through the Prime Minister, Rasheed AlMaraj holds more than 10 different positions giving him millions of dinars every year #Bahrain  

7-Rasheed AlMaraj’s strategy is carry out his sectarianism mission behind the scene without any publicity #Bahrain

8- The following tweets show only some of the filthy tasks carried by Rasheed Al Maraj against Shiites staff #Bahrain

9-Rasheed AlMaraj served as Assistant Under-Secretary at the Finance Ministry which controlled by the Prime Minister #Bahrain

10-One of Rasheed AlMaraj roles at the Finance Ministry was to sectarian cleanse the ministry & to prevent Shiites from taking high posts #Bahrain

11-During Rasheed AlMaraj time at the Finance Ministry almost all promotions & new employment were from one sect only #Bahrain

12-He served as Chairman of #BATELCO, which controlled by PM, where he articulated a policy of sectarian cleansing in the company #Bahrain

13- #BATELCO had been one of the most successful organization & least sectarian in #Bahrain until Rasheed Al Maraj became its Chairman.   

14-In #BATELCO Rasheed AlMaraj institutionalized a forced early retirement policy to get rid of senior Shiites staff #Bahrain

15-Before Rasheed AlMaraj moves from #BATELCO he made sure no senior Shiites staff remains in the company #Bahrain

16-In April Rasheed AlMaraj used his influenced to force #BATELCO to set up inquisition as tool to fire 100s of Shiites staff #Bahrain

17-Rasheed AlMaraj is a Board member of the National Oil and Gas Authority (#NOGA) which controlled by the Prime Minister #Bahrain

18-In April Rasheed, AlMaraj used his influenced to force #NOGA to set up inquisition as tool to fire 100s of Shiites staff #Bahrain

19-Rasheed AlMaraj has been PM poppet Governor of the Central Bank of #Bahrain (#CBB). He has been in this position since 2005.

20- AlMaraj has institutionalized a rule that no Bank will be licensed by #CBB with significant shares for Shiites #Bahrain #Dignitybank

21-Since Rasheed AlMaraj became a Governor of #CBB, it became one of the most sectarian institutions in #Bahrain #Dignitybank

22-To cover his sectarian policy, Rasheed AlMaraj recruited Huda Al Muskati, a Shiite, to handle Human Resource at #CBB #Bahrain #Dignitybank

23-Huda Al Muskati is a sister of Khalid Al Muskati, a Shura Council member & wife of Ebrahim Jenahi, president of University of #Bahrain

24-Rasheed AlMaraj used Huda Al Muskati to implement his sectarian policy in recruitment & promotion at #CBB #Bahrain #Dignitybank

25-In March, Rasheed AlMaraj asked for a list of all Shiites staff at the #CBB with their addresses, mobile & home phone numbers #Bahrain

26-Rasheed AlMaraj passed the list of all Shiites staff at the #CBB with their addresses, mobile & home phone # to CID #Bahrain #Dignitybank

27-In March, Rasheed AlMaraj asked all local banks to submit a list of all Shiites staff with their respective positions #CBB #Bahrain

28-AlMaraj set up an inquisition, headed by Abdulrahman Al Baker, to get rid of 10s from the very few Shiites staff at the #CBB #Bahrain

29-AlMaraj to Reuters March 10: #Bahrain banks were operating normal as 1000s of protesting peacefully. Then he sacks 100s of them #CBB

30- #CBB inquisition set up by Rasheed AlMaraj is one of the worst among those set up in #Bahrain #Dignitybank

31-In April with very senior #CBB staff, AlMaraj requested that prospective staff to be asked about their sect before hiring #Bahrain

32- Rasheed AlMaraj instructed local banks in #Bahrain to set inquisitions to get rid of a minimum no of Shiites staff #Dignitybank

33-When sacked staff asked their respective banks they told them it’s an order from Central Bank of #Bahrain #CBB #Dignitybank

34- AlMaraj institutionalize a policy to prevent Shiites from occupying certain positions within #CBB & local banks #Bahrain #Dignitybank

35-If u are wondering why there is no single Shiites in GM or CEO position in banks, the answer lies in AlMaraj sectarian policy #Bahrain

36-Investigation is continuing into other organizations controlled by Rasheed AlMaraj & how his sectarian policy carried out #Bahrain
1- رشيد المعراج، يد رئيس الوزراء القذرة في الوزارات والمؤسسات التي يسيطر عليها رئيس الوزراء #Bahrain http://www.google.com/search?q=rasheed+al+maraj&hl=en&qscrl=1&nord=1&rlz=1T4SKPT_enJO433AE434&biw=1280&bih=565&site=webhp&prmd=imvnso&tbm=isch&tbo=u&source=univ&sa=X&ei=1cazTvikGcnt0gHUqIiVBA&sqi=2&ved=0CdwQsAQ

2- يشغل رشيد المعراج حاليا منصب محافظ مصرف البحرين المركزي منذ عام 2005 http://www.whartondubai09.com/bio-almaraj.html #Bahrain #Dignitybank

3- الشقيق الاصغر لرشيد المعراج هو ضابط في وزارة الداخلية ومتهم بتعذيب مئات من السجناء السياسيين #Bahrain #


4- رشيد المعراج من أعز أصدقاء جمال فخرو النائب الأول لرئيس مجلس الشورى ويملكون معاً عدد من الشركات #Bahrain

5- رشيد المعراج اتخذ قرار سحب الخمس مئة فلس التي تحمل شعار نصب دوار اللؤلؤ من السوق في نهاية فبراير #Bahrain #Dignitybank

6- من خلال علاقته المريبة مع رئيس الوزراء، يشغل رشيد المعراج عشرات المناصب المختلفة يجني من خلالها ملايين الدنانير سنويا #Bahrain

7- يتبع رشيد المعراج استراتيجية ينجز من خلالها مهمته الطائفية من خلف الكواليس ودون أن يظهر في الاعلام #Bahrain

8- التغريدات التالية تلقي الضوءعلى بعض المهام القذرة التي نفذها المعراج ضد الموظفين الشيعية من خلال مناصبة بتكليف من رئيس الوزراء #Bahrain

 9- شغل رشيد المعراج منصب وكيل المساعد في وزارة المالية الوزارة الأهم بالنسبة لرئيس الوزراء #Bahrain

10- كان واحدا من الأدوار التي نفذها رشيد المعراج في وزارة المالية هو تطهير الوزارة طائفياً ومنع الشيعة من اتخاذ أية مناصب رفيعة #Bahrain

11- أثناء فترة رشيد المعراج في وزارة المالية كانت كل الترقيات والتوظيف تقتصر على طائفة واحدة فقط #Bahrain

12- شغل منصب رئيس مجلس إدارة بتلكو وهي التي تسيطر عليها عائلة رئيس الوزراء حيث بصياغة وتطبيق سياسة تطهير طائفي بغيض لم ترحم أحداً #Bahrain

13- لقد كانت بتلكو واحدة من أنجح المؤسسات وأقلها طائفية إلى ترأس رشيد المعراج مجلس إدارتها #BATELCO #Bahrain

14- أثناء ترأسة مجلس إدارة بتلكو قام رشيد المعراج بتطبيق سياسة قسرية للتقاعد المبكر للتخلص من كبار الموظفين من الطائفة الشيعية #Bahrain

15- لم يترك رشيد المعراج منصبه في بتلكو إلا بعد أن تأكد عدم بقاء أي موظف شيعي بارز في الشركة #Bahrain

16- في شهر أبريل، أستخدم رشيد المعراج سلطته على بتلكو وإجبرها على إقامة لجان تأديبية كأداة لفصل مئات الموظفين الشيعة #Bahrain

 17- رشيد المعراج هو عضو مجلس إدارة الهيئة الوطنية للنفط والغاز (بابكو) التي يسيطر عليها رئيس الوزراء #Bahrain

18- في أبريل لعب رشيد المعراج دوراً رئيسياً في إنشاء لجان تأديبية أدت لفصل المئات من الموظفين الشيعة وما زال يعارض أرجاعهم #Bahrain
 
19- يشغل رشيد المعراج الآن ومنذ 2005 منصب محافظ مصرف البحرين المركزي وتقتصر مهمته على تنفيذ رغبات رئيس الوزراء #Bahrain #CBB

 20- عمد رشيد المعراج إلى منع الترخيص لأي مصرف من قبل المصرف المركزي إذا كان لأحد من الطائفة الشيعية فيه حصصا كبيرة مسيطرة #Bahrain #CBB

21-  بقيادة رشيد المعراج أصبح الآن المصرف المركزي من أكثر المؤسسات طائفية في البحرين #Bahrain #CBB #Dignitybank

22- لتغطية سياسته الطائفية، وظف رشيد المعراج هدى المسقطي، وهي من الطائفة الشيعية، مسؤولة عن الموارد البشرية في المصرف المركزي #Bahrain #CBB

 23- هدى المسقطي هي شقيقة خالد المسقطي، عضو مجلس الشورى، وزوجة إبراهيم جناحي رئيس جامعة البحرين #Bahrain #CBB #Dignitybank

24- وقد استخدم رشيد المعراج هدى المسقطي لتنفيذ سياسته الطائفية في التعيينات والترقيات في المصرف المركزي #Bahrain #CBB #Dignitybank

25- في مارس، طلب رشيد المعراج اعداد قائمة لجميع الموظفين الشيعة في المصرف المركزي مع عناوينهم وأرقام الهواتف النقالة والمنزل #Bahrain #CBB

 26-قام رشيدالمعراج بتسليم قائمة أسماء جميع الموظفين الشيعة في المصرف المركزي مع عناوينهم وأرقام هواتفهم للمخابرات #Bahrain #CBB #Dignitybank

 27- في مارس، طلب المعراج من جميع البنوك المحلية لائحة بأسماء جميع الموظفين الشيعة مع مناصبهم إلى المصرف المركزي #Bahrain #CBB #Dignitybank

28- أنشأ المعراج لجنة تحقيق برئاسة عبدالرحمن الباكر سرح من خلالها عشرات من الموظفين الشيعة القليلي عدد أصلاً في المصرف المركزي #Bahrain #CBB

29- المعراج لرويترز في 10 مارس :البنوك تعمل كالمعتاد رغم آلاف المتظاهرين في العاصمة ألا أنهم سلميين.| ثم قام بفصل المئات منهم #Bahrain #CBB

30- لجنة التحقيق التي أنشئها رشيد المعراج في المصرف المركزي هي من أسوء اللجان التحقيق التي أنشأت في البحرين #Bahrain #CBB

 31- في اجتماع عقده المعراج في أبريل مع كبار موظفي المصرف المركزي طلب منهم ضمن أمور أخرى التأكد من طائفة من يرغبون في توظيفه #Bahrain #CBB

32- أجبر رشيد المعراج البنوك المحلية أنشاء لجان تحقيق لتسريح عدد معين من الموظفين الشيعة كحد أدنى #Bahrain #CBB #Dignitybank

33- عندما يتصل الموظفين المسرحين بالبنوك التي كانوا يعملون بها يخبرهم أن عودتكم هي في عهدة المصرف المركزي #Bahrain #CBB #Dignitybank

34- قام رشيد المعراج بترسيخ سياسة لمنع الشيعة من شغل مناصب معينة داخل المصرف المركزي والبنوك المحلية #Bahrain #CBB #Dignitybank

35- إذا كنت تتسائل لماذا لا يوجد شيعي في منصب مدير عام أو رئيس تنفيذي لأي بنك، فإن الجواب يكمن في السياسة الطائفية للمعراج #Bahrain #CBB

36- البحث مستمر في ممارسات رشيد المعراج وكيفية تنفيذة لسياسته الطائفية في المؤسسات المختلفة التي يشغل مناصب فيها #Bahrain

 

Sunday, November 6, 2011

تعليمات مهمة للتعامل مع مسيلات الدموع


  1. - لاتلمس عبوة المسيلات إلا في حال لبسك لقفاز الصناعة الخاص بالتعامل مع الأدوات الحارة وإلا ستحترق يدك.
  2. - أغلب السوائل بإمكانها إبطال مفعول المسيلات، و مبيض الملابس هو الأفضل في هذه الحالة، أيضا الخل أو عصير الليمون أو الكولا لهم فعالية جيدة، بإمكانكم إغطاس منديل أو قطعة قماش في هذه السوائل ومن ثم التنفس عبرها.
  3. -لبس الجاكيتات كي تحمي ملابسك.
  4. -لحماية العيون لبس منظار الوقاية ويفضل من النوع الصناعي بدلا من الخاص بالسباحة.
  5. - لبس قبعة الصناعة لماية الرأس.
  6. - إن كانت هناك حاوية قمام أو أي غطاء، قم بتغطية قنينة الغاز بها لحصر مفعولها.
  7. - غسل العيون بالماء المالح من شأنه أن يخفف كثيراً الأثر،
  8. - السوائل التي يمكن أن تبطل مفعول مسيلات الدموع هي الخل وغيره، بالامكان تجهيز إناء صبغ أو ماشابه يحوي الخل، ووضع قنينة الغاز فيه كي يبطل مفعولها، مع عدم نسيان أنه يجب لبس القفازات الخاصة.
  9. - لاتستخدم أي منتجات زيتية على الجسم، فهي تبقي آثار مسيلات الدموع على الجلد
  10. - إستخدام عصي الكريكيت والهوكي أو البيسبول لقذف قنينة المسيلات على مطلقيها.

Sunday, September 4, 2011

Plight of Medics in Bahrain


September 3, 2011
Source @Taraaogrady
Compiled and written by: A Bahraini Doctors Daughter
Introduction
This message details the plight of healthcare professionals in the Kingdom of Bahrain. Presented here is a review of the attack and targeting of medics since the uprising began in February 2011 up to this date. It is important to note that there are 12 medics who are still detained in Bahrain and as of today September 3, 2011 are in their 5th day of hunger strike which they began to protest their continued detention, trial in military court and mistreatment in detention. Their health conditions are rapidly deteriorating and we appeal to the World Health Organization to immediately interfere to save the lives of the medics in the Kingdom of Bahrain.
Briefing about Salmaniya Medical Complex (SMC) events
During the months of February and March, the country witnessed several major disasters. Such events are unprecedented in Bahrain’s history, and the sight of severe injuries rendered the medical staff horrified. On 17th February ‘2011 the first attack on the Pearl Roundabout occurred, ambulances were not allowed to bring injured protestors. Security forces also assaulted medical personnel including physicians and paramedics. The following day, health professionals protested at SMC against the Minister of Health, Faisal Al-Hamar, for his prohibition of the ambulances, and the King resigned him from his position later that month. During these events, the physicians had done their best to save lives and treat the injured. Human rights organization, journalists and reporters including Human Rights Watch, Physicians for Human Rights, Doctors Without Borders, CNN and the Independent, were present at SMC during these events and witnessed how these physicians upheld the Hippocratic Oath they took and provided medical care to all patients, not just protestors.
Mistreatment, kidnapping and torture
The systematic attack on healthcare professionals began after the second crackdown on the Pearl Roundabout on March 16, 2011. 48 medics including doctors, nurses and paramedics, have been arrested and presented to a military court. We do not consider them to be arrests, rather kidnappings and abductions. Some were arrested from their homes after masked men dressed in civilian clothing barged in late at night with no search warrant, handcuffed them in front of their children, and dragged them to an undisclosed locations. Dr. Ali Al-Ekri, a consultant orthopedic surgeon, was arrested in the operating theatre. Others were taken from the hospital without informing their families. The medics were held incommunicado for days after their arrest, and were allowed limited numbers of calls to their families. While in detention the physicians were subject to different forms of torture including: kept blindfolded and handcuffed for days after their arrest, standing for long hours with no sleep, slaps (hard slaps on the ears), beatings (mostly on the head and feet) and electric shocks. The purpose of this torture was to extract false confessions, as it was used extensively even before the interrogation began. The targeting of healthcare workers is not limited to the abduction of these 48 medics, but systematic attacks on healthcare centers. Masked security forces attacked healthcare centers during working hours, taking medical staff to the Criminals Investigation Directorate (CID) in Adliya where they were interrogated, humiliated and physically assaulted for hours and then released.
Media and Public Misleading
The released medical staff that are on trial as well as the detainees are banned from discussing their current status and related issues in the media and have been threatened by the authorities from approaching any kind of local or foreign media. Concurrently, local mass media are given the green light and are encouraged to constantly and unjustly target and attack the medical staff through the government’s TV channels, namely Bahrain TV. Although innocent until proven guilty is the common rule in all democratic societies, the programs’ presenters and their biased guests are labeling the medical staff as “unsafe”, “criminals”, “traitors”, and “saboteurs”. Furthermore, the presenters and their guests have taken upon themselves to charge the medical staff with false accusations, trial them, and sentence them during their programs on these state controlled TV channels. In fact, the President of the Information Affairs Authority Shaikh Fawaz bin Mohammed Al Khalifa and Acting Minister of Health Fatima Al-Balooshi in a press conference held on April 27, 2011 accused the medical personnel of committing heinous crimes even before their trial began and the verdict announced. They are even spreading news that many other so-called “Unsafe Medical Staff” are roaming the government hospitals and health centers and those should be apprehended and interrogated. Local newspapers are also regularly listing the names of the medical staff in subject and are subjecting them to all kinds of defamations and slanders. All this is playing a major role in tarnishing the reputation and morals of the medical staff, grossly inciting a hostile environment against them and their families, and agitating public opinion against them by publicizing misleading information.
Reputation
The physicians on trial are all reputable physicians, respected by the community. They are well known on a local and a regional scale; many of them have patients from neighboring GCC countries including Oman, Saudi Arabia and Qatar. These physicians are now detained, and the acting Minister of Health and Minister of Justice accused them of committing heinous crimes even before they were formally charged and brought to court. When their families met with them, they said they were made to sign false confessions under torture. Their confessions were also videotaped for state television, and if these are broadcasted it will definitely affect their reputation. Their children and families will also have difficulties facing the community, who are already facing pressure at school and at work.
Trial

In June 2011 and after the lifting of the State of National Safety, 48 medics were presented to a military tribunal. The charges against them are listed below:

1. The inexcusable refrain from aiding people
2. The embezzlement of public funds.
3. Physical assault on others
4. Assault leading to death
5. The possession of unlicensed weapons and ammunition
6. Refraining from carrying out their employment duties, in aims of hindering medical work, consequently endangering people’s health and lives
7. The attempt of forcefully occupying a public building
8. Promotion to bring down and change the regime by illegal means
9. Accused of inciting hatred against the governing regime
10. Promoting sectarian hate
11. Spreading false news and rumors that harm the public interest
12. Participating in unlicensed protests and rallies


First hearing

The first court session was held on June 6, 2011. The cases were divided into two groups according to their charges, one group were felonies and the other group with misdemeanor. They began with the felonies, there were 20 medics. We were shocked to see that they were not formally dressed, in fact most were either in casual attire or even in their pajamas. They all had their heads shaven, most of them had lost a lot of weight. This is not how consultants most of them have served the Ministry of Health for over 20 years. The male medics were forced to stand in the sun for around 30 minutes before the session began. They were blindfolded and handcuffed, and these were only removed when the session began.

After the session, the medics were allowed to meet with their families and lawyers for 10 minutes. It was the first time the still detained medics were allowed to meet with their loved ones. During this brief meeting, we came to learn that the medics were subject to physical and psychological abuse, and they were coerced into making false confessions. Among the forms of torture were: making them stand for long hours, some of them even for days, without moving and without sleeping; they were beaten with hoses, wooden boards with nails in them; made them eat stool. These forms of torture were used during interrogation in the Criminal Investigation Directorate (CID) in Adliya. However, at the jail it was mainly humiliation and continuous verbal abuse with the occasional beatings, however not as severe and extreme as in CID.

Second hearing

The second court session was held on June 13, 2001. Again, they started with the felonies. The judge cast the charges for each accused individual, and they were allowed to respond with either guilty or not guilty. Dr. Ali Al-Ekri (consultant orthopedic surgeon) and Mrs. Rula Al-Saffar (Head of Nursing Society) responded with not guilty and stated that their confessions were extracted under torture and they had to sign confession papers while blindfolded. The judge stopped both of them, and told them to limit their responses to guilty or not guilty otherwise the court will take strict action against them. Dr. Zahra Al-Sammak (consultant anesthatist) responded with not guilty and made the same statement as the two previous doctors, and the judge ordered her to be escorted out of the hall. Dr. Nada Dhaif (dentist) requested permission to speak to military judge through her attorney, but this was refused.
Note: Stephanie Williams, the Charge d’Affairs attended this court session.

Third hearing (Felonies)
The third hearing session (felonies group only) was held on June 20, 2011. The lawyers were not allowed to meet with the detained medics on trial except right before the court session for a period of time not exceeding 15 minutes. The court session lasted about 6 hours. These are the highlights of the court session:
The lawyers presented the court with a written note challenging the legitimacy of the court. They allowed the female medics on trial to sit, as for the men they brought a limited number of chairs in which they took turns sitting on them. The witnesses of the prosecution were called upon one by one, and each lawyer was allowed to address questions to the witness. Important things to note:
a. The lawyers had to address the questions to the military judge, who then re-formulates the question in the way that he deems suitable, and then allows the witness to answer. At many points, the military court dismissed questions asked by the lawyers or asked the lawyers to refer back to the record of investigations. Notably, the military judge rejected many questions that asked about cases involving live ammunition.
b. The court called upon seven witnesses for the prosecution. Of the witnesses were the main interrogator, who was also responsible for the torture of many of the male physicians on trial, administrators at SMC, and medical staff from SMC including doctors and nurses.
Royal Decree
On June 29, 2011 King Hamad bin Isa Al-Khalifa issued a royal decree, referring all cases to civilian courts.  However, we were shocked that the military courts were returned and the trial of the 20 medics who are accused with felonies would continue in a military court.
Fourth hearing (felonies)
The fourth court session in the medics’ case (felonies) was held on August 28, 2011. In this court session we were supposed to hear from the witnesses of the defense, however the session was adjourned to September 7, 2011. The lawyers again requested the release of the medics, however this was refused. The medics were allowed 10 minutes to meet with their families.
Medics still in detention
The unlawful arrest and targeting of healthcare professional in Bahrain has received widespread condemnation from prominent human rights organization and governments worldwide including the United States and the European Union. Due to this immense criticism, 36 of the 48 medics on trial were released. However, 12 medics unjustly remain in custody.
Hunger Strike
In protest of their continued unlawful detention, torture, and trial in military court, the medics who are still in detention began a hunger strike on August 31, 2011 which coincided with the first day of Eid Al-Fitr, in which Muslims all around the world ended a month of fasting. Today, September 3, 2011 is the 5th day of hunger strike. Already 7 of the medics have collapsed and required IV solutions. The hunger strike also includes refusal to take all medication. Many of these medics suffer from serious health conditions, which are rapidly deteriorating. Four of these medics suffer from severe depression and are now not taking their medication. One doctor was forced to stand for two weeks, which resulted in the destruction of the valves in his legs and feet and as a result is at high risk of developing deep vein thrombosis and pulmonary embolism. Another doctor has a complete rotator cuff tear and required surgery. Another doctor has diabetes for which he needs to take insulin shots.
Conclusion
The medical staff has always done their job with integrity, adhering to the code of medical ethics, never denying healthcare to anyone based on gender, race, ethnicity, or religion. The accusations that are directed towards medical personnel are completely untrue, and no mind can accept them. Medical personnel have no political agenda, and it is unjust to target them because they treated the protestors. They merely performed their duty and provided unbiased healthcare to the people. We seek the World Health Organization’s help in securing the release of the 12 medics who remain in custody by condemning their unjust detention and pressuring Bahraini authorities to release these prisoners of conscience. We appeal to the World Health Organization to immediately intervene to save the lives of the medics still in detention who are now on hunger strike, and whose health conditions are rapidly deteriorating.
Requests
1.The immediate and unconditional release of all 12 still detained medics.
2.Dropping of all charges against them.
3.Absolving medics of all charges against them in state and international media.
4.Returning all medics to their previous positions.

Wednesday, August 31, 2011

Martyrs of Bahrain since February 2011

List of Martyrs killed in Bahrain since the 14 February revolution:


All these people were killed either by direct shooting, suffocation of tear gas, or under torture in police custody.


1-    Ali al-Mushaima
2-    Fadhel al-Matrook
3-    Ali Mansoor Khudhair
4-    Mahmood Abutaki
5-    Ali Almoamin
6-    Isa Abdulhassan (Old Man)
7-    Abdulredha Buhmaid
8-    Ali Ebrahim Aldemistani
9-    Ahmed Farhan
10-   Jaffar Mohamed Salman
11-   Ahmed Abdulla Hassan
12-   Jaffar Abdulla Mayoof
13-   Isa Radhi al-Radhi
14-   Abdulrasool al-Hujairi
15-   Jawad Mohamed al-Shamlan
16-   Bahiya al-Aradi (Female killed by a sniper while driving in the street)
17-   Aziza Hassan Khamis (Female)
18-   Khadija Mirza Abdulhai (Female)
19-   Zainab al-Tajer (Female)
20-   Zainab Hassan al-Juma
21-   Hani Abdulaziz
22-   Abdulaziz Ayyad
23-   Isa Mohammed
24-   Ahmed Sayed Shams
25-   Hassan Jassim al-Karzakkani
26-   Sayed Hameed al-Mahfoodh
27-   Ali Isa Saqr (killed under torture inside police custody)
28-   Zakariya Rashid al-Ashiri
29-   Karim Fakhrawi (Business Man)
30-   Mohamed Farhan
31-   Salman Isa Abuidrees
32-   Sayed Adnan Ahmed Hassan
33-   Hassan al-Sitri
34-   Jaber al-Alaiwat
35-   Majeed Mohamed Ahmed
36-   Saeed al-Taweel
37-   Ali al-Shaikh (14yrs)

Foreign Martyrs killed by the #Bahraini Police
1-    Indian national: Steven Abraham
2-    Bengali national: Aklas Meya
May God rest their souls in peace

Monday, August 29, 2011

Nabeel Al Ansari, your dark history is all revealed here


Translated from (Arabic version): http://ibahrainleaks.blogspot.com/2011/08/blog-post_20.html

Nabeel Al Ansari has traveled to the Soviet Union in the seventies to study medicine, settling in a city known by Volgograd. He was very introverted since his school days, with very few friends and suffered mainly from his roommate who was kicking him out the shared room every time the friend’s girlfriend was staying over, causing him a lot of psychological issues. His performance was dropping down below average and was repeating some courses several times. As time passed by, he has grown more recluse and as a result ended up marrying a Chechnyan lady whom he had his first child from, on several occasions he was called upon by the police for domistic violence as he was beating up his wife to the extent that his wife’s family threated him time and again. Soon afterwards they were seperated leaving his first child unsupported.

After completing his studies in the soviet union, he returned to Bahrain with an intetion to work in a department other than the ER (Emergency Room) but because of his low performance, he was appointed in the ER, as back then, during 1984 and 1985 the ER was run by general doctors and not necessarily ER specialized, with not s many Bahranies. The ER was headed by an American doctos called “Yaqoubian” who has arranged for Dr. Ansari to study Emergency Medicine as there werent any Bahrainies with this specialisation. At the same time, Dr. Jassim Al Muhaza was also sent to do his specialisation.

Nabeel spent 7 years in attempt to get the Canadian Degree in Emergency Medicine, yet he failed because he wasn’t able to pass the Canadian Board Qualifying Exam, four times in a row which are the maximum number of attempts allowed. Therefore, he was given a training acknowledgement only. And returned empty handed as a resident doctor only.

He was a troublesome colleague at the Salmania hospital, and had many issues with his patients as well, leaving work without prior notice when was assigned as a shift supervisor of the ICU, exposing his patients to high risks especially when immediate intervention or attention was required. On a single occasion, he was contacted during his shift, and was found to be dinning with his family at some restaurant, as recited by his cousin (Dr. Samah Al Alawi) who later worked in as a doctor in the same department.

After his manipulation with Al Mehza’a was exposed, Al Ansari left the Emergency Department, leaving it at the same state it was at, with non-Bahraini non-specialized doctors and only a few Bahrainis due to the ministry’s’ negligence to this important department. Some of the Bahraini doctors at the ER were Dr Jassim Al Derazi, Dr Hussain Al Durazi, Dr Roqaya Jaffar, Dr. Sana Al Khawaja, Dr. Rana A.Karim, Dr. Khadija Faroukh, Dr. Menwor Al Huda, Dr Qamar AlZaman, Dr. Mosin Al Oraidh, Dr Eman Al Deen and other Doctors of Indian Nationality. This situation remained as is until 1999-2000 when a few determined doctors joined and intended to change the situation in the emergency room and develop it further. Demanding the Ministry of Health to send them abroad to get specialized in Emergency Medicine – Amongst those doctors were Dr Mohd Aman, Dr. Nadia Ahmed, Dr. Ali Habib, Dr. Samah Al Shaiba, Dr Raed Ebrahim, Dr. Samah Al Alawi, Dr Eyad Al Khawaja, Dr Jihad Rajab, Dr Mahmoud Al Fardan, Dr Mohsin Sharaf, Dr Radhi Tajj (who passed away because of Lymphatic Cancer ) Dr Mohd Al Asfour, Dr Amjad obaid – following several other doctors joined the department which we will mentioned in the subsequent parts of this report, the anguish of some of them, the consipericies and how Bandar Gate Conspiracy was applied in this department to get rid of many of the above mentioned doctors and marginalize them.

Those new joining doctors started to realize the prejudice that was being practiced against the Emergency Room doctors, who have worked for years in the ER yet without any progression plans or hope for change. Those new generation doctors, especially Dr. Mohd Al Asfoor, Dr. Mahmoud Al Fardan and Dr. Ali Habib who have raised the importance of developing the ER in the Ministry of Health, by assigning ER consultants, sending doctors to get specialized in the emergency medicine and to the 3 years training program abroad. For a period of time those doctors were trying to convince Dr A.Aziz Hamza to approve and support this progression plan for the ER department, who got promoted afterwards to be the ministry undersecretary due to his significant appearance in the media after the Gulf Air plane crash. Dr A.Aziz Hasan – Pediatric Sergeon- who ,with all respect, wasn’t fully qualified to lead the ER department was then appointed to head the ER. Amongst the ER administrators was also Dr. Ali Saleh who was a Vascular Surgeon and remained in the ER without a title until was appointed as the head of medical committees.

It is noted that there is a lot of bureaucratic corruption in the ER department, yet across all levels without any discrimination or sectarianism, This corruption was mainly led by Ahmed Al Am, the administrator, who was appointed a private office yet without any related qualifications, and during the recent events his relation and contacts with the security institutes in the country has surfaced, indicating more about his corruption besides the sudden change in his financial status.

With all those issues, the doctors in the ER demanding changes and progression in the department were trying to find a channel to convey the importance of the ER department, specially that all the channels sought were blocked in their faces. Until it was announced in 2002, about the initiation of a program called the Arabic Board Program for Emergency Medicine, which was a complete failure on all aspects for the reason that it consisted of a 4 year training program lacking Emergency Medicine Consultants to lead this program, 2 of the 4 years would be spent training in external departments such as surgery, internal medicine, ophthalmology and pediatrics departments, followed by a validation exam. Most of the program attendees were mainly concerned with just passing the exam rather focus on the training as well. It is also significant to mention that it was quite difficult to get an approval to join this program, leave the ER department for two years to join in training the other mentioned departments mainly because there was a shortage in the attending doctors in the ER department.

During those times, these ambitious doctors contacted Dr Nabeel Al Ansari, who was working in Abu Dhabi in Sheikh Zayed Hospital as a consultant, believing he would be able to assist them in conveying their demands to the Minister of Health, who was Dr. Khalil Hasan back then. Dr Nabeel returned afterwards successfully to Bahrain and worked in his private clinic during 2003 – it was only discovered later that he had returned to Bahrain because he was suspended from Abud Dhabi, during the time, the doctors in ER weren’t aware of this suspension and demanded the Minister of Health to return Dr Al Ansari to the ER department believing he would be their salvation and be able to demand some serious enhancements to the ER. They were successful in returning him to the Salmania ER Department, without realizing that he then became The Trojan Horse, who conspired to expel most of those doctors who supported his return to Salmania.

Here starts the important part of this report which I will continue at a later stage.

Source:
#bahrain

Saturday, August 20, 2011

نبيل الأنصاري، تاريخك الأسود كله هنا!

المصدر: @BAHRAINDOCTOR


نبيل الأنصاري سافر الى الدراسة في الأتحاد السوفيتتي منتصف السبعينات وكان في مدينة تعرف بفولغاغراد وكان منطويا على نفسه منذ ايام الدراسة لا يملك اي اصدقاء وقد عانى كثيرا من احد الطلاب الذي يسكن معه في نفس الغرفة حيث كان يتركه دائما خاج الغرفة وذلك عندما تقوم احدى صديقات ذلك الشخص بالمبيت في الغرفة وقد سببت له هذه المواقف الكثير من ردات الفعل والتعب النفسي وكان مستواه الدراسي اقل من المتوسط وكثيرا ما كان يعيد المواد الدراسية .. زمع مرور الوقت ونتيجة للعزلة الشديدة تزوجة من سيدة شيشانية وانجب منها ابنه الأول وسرعان ما انفصل عنها تاركا ابنه الأول والوحيد آن ذاك بدون معيل وقد استدعي في احد المرات الى مركز الشرطة نتيجة لضربه لزوجته وتم تهديده من قبل اهل الزوجة.


بعد ان اكمل الدراسة هناك وعاد الى البحرين كان يريد ان يعمل في قسم غير قسم الطوارئ لكن للمستوى الذي هو عليه توظيفه في قسم الطوارئ حيث كان وقتها هذا القسم يسير على اطباء طب عام وليس اخصائيي طوارى ولم يكن هناك الكثير من البحرينين في هذا القسم وكان ذلك بين عام 1984 و1985 ,وكان القسم يرأسه احد الأطباء من الذين يحملون الجنسية الأمريكية واسمه يعقوبيان وهو من عمل على ارسال الأنصاري الى الخارج وبالتحديد الى كندا لدراسة التخصص في طب الطوارىء والحوادث وذلك لعدم وجود اي طبيب في هذا التخصص في البحرين .. وصادف في تلك الفترة ابتعاث د.جاسم المهزع والذي كان صديقا حميما للأنصاري .. قضى الأنصاري فترة 7 سنوات للحصول على شهادة التخصص الكندية في طب الطوارئ ولكنه لم يستطع ان يحصل عليها وذلك لفشله في اجتياز امتحان البورد الكندي والذي يسمح به 4 مرات فقط فأعطي شهادة بأنه اكمل اكمل فترة التدريب فقط لكن ليس حاصل على شهادة البورد مع العلم ان فترة اكمال التدريب هي 4 سنوت وليست 7 ولكن مع ذلك لم يحصل على الشهادة ... عاد الأنصاري الى البحرين وهو خالي الوفاض من البورد الكندي وعاد كطبيب مقيم اول فقط وكان كثير المشاكل سوى مع المرضى او مع زملائه الأطباء.. حيث كان يخرج وقت العمل بدون سابق انذار وقد عرض حياة الكثيرين للخطر حيث كان يعين كمسؤل للنوبة (الشفت) اي انه المسؤل المباشر عن غرفة الأنعاش والتي يحتاج فيها المريض التدخل المباشر للطبيب ولكنه كان دائما الخروج لدرجة انه في يوم من الأيام بحث عنه الاطباءفي القسم وعندما اتصلوا به كان في احد المطاعم مع افراد من اسرته واصدقاءه (اسئلوا الدكتورة سماح العلوي ابنت خالة الأنصاري فهي من روت القصة لزملاءها في قسم الطوارئ عندماكبرت واصبحت طبيبةتعمل في القسم لاحقا)اما عندما كان الأنصاري لا يكون مسؤل النوبة (الشفت) فكان عندما يجلس في الغرفة يتعمد اخفاء اوراق عدد كثبر من المرضى الموزعون على غرفة المعاينة التي يجلس فيها مما يسبب الكثير من المشاكل للمرضى.


حاول الأنصاري مع مشاكله ان يحصل على منصب استشاري ولكن الوزارة رفضت وذلك لعدم انهائه البورد الكندي .. وبعد فترة من عمله في قسم الطوارئ تم تعيين الصديق الحميم له جاسم المهزع كرأيس لقسم الطوارى وكان الوزير في هذه الفترة هو د.فيصل الموسوي .وقد قام الأنصاري بالتعاون مع المهزع في محاولة للتلاعب على وزارة الصحة من اجل ادخال الأنصاري في برنامج طب العائلة ليحصل على شهادة تخوله الحصول على رتبة استشاري مع العلم ان طب العائلة هو برنامج من اربع سنوات ويحتاج فيه الطبيب للتدريب في جميع الأقسام والدكتور الأنصاري محسوب في ذلك الوقت على قسم الطوارئ وكان يحتاج لأن يتواجد للعمل في تلك الأقسام فقام وبالأتفاق مع د.جاسم المهزع بأستخراج شهادة مرضية لمدة شهر وقعها له احد الأطباء الهنود في القسم بأنه يعاني من كسر في اليد وتم وضع الجبس على يده لخلق الوقت اللازم لحضور المحاضرات وحضور الدوام عند المراكز الصحية حتى يتم التوقيع على اوارقه .. (كانت تلك الفترة هي الفترة الأولى التى يعين فيها جاسم المهزع رئيسا لقسم الطوارئ) .. وبعد فترة انكشف التلاعب بين المهزع والانصاري و وصل الموضوع الى الوزير آن ذاك د. فيصل الموسوي وقام بإقالت المهزع من منصبه (ومن يريد ان يتاكد من الموضوع فل يسأل فيصل الموسوي عن هذه القضية) .. بعد ارجاع الأنصاري الى القسم وبنفس المنصب طبيب مقيم اول وتوجيه انذار له بعدم تكرار ما حدث لم يتمالك نفسه في القسم فقرر السفر مرة اخرى ... حيث عمل بكندا كطبيب عام في احدى المناطق النائية .


بعد ان اكمل الدراسة هناك وعاد الى البحرين كان يريد ان يعمل في قسم غير قسم الطوارئ لكن للمستوى الذي هو عليه توظيفه في قسم الطوارئ حيث كان وقتها هذا القسم يسير على اطباء طب عام وليس اخصائيي طوارى ولم يكن هناك الكثير من البحرينين في هذا القسم وكان ذلك بين عام 1984 و1985 ,وكان القسم يرأسه احد الأطباء من الذين يحملون الجنسية الأمريكية واسمه يعقوبيان وهو من عمل على ارسال الأنصاري الى الخارج وبالتحديد الى كندا لدراسة التخصص في طب الطوارىء والحوادث وذلك لعدم وجود اي طبيب في هذا التخصص في البحرين .. وصادف في تلك الفترة ابتعاث د.جاسم المهزع والذي كان صديقا حميما للأنصاري .. قضى الأنصاري فترة 7 سنوات للحصول على شهادة التخصص الكندية في طب الطوارئ ولكنه لم يستطع ان يحصل عليها وذلك لفشله في اجتياز امتحان البورد الكندي والذي يسمح به 4 مرات فقط فأعطي شهادة بأنه اكمل اكمل فترة التدريب فقط لكن ليس حاصل على شهادة البورد مع العلم ان فترة اكمال التدريب هي 4 سنوت وليست 7 ولكن مع ذلك لم يحصل على الشهادة ... عاد الأنصاري الى البحرين وهو خالي الوفاض من البورد الكندي وعاد كطبيب مقيم اول فقط وكان كثير المشاكل سوى مع المرضى او مع زملائه الأطباء.. حيث كان يخرج وقت العمل بدون سابق انذار وقد عرض حياة الكثيرين للخطر حيث كان يعين كمسؤل للنوبة (الشفت) اي انه المسؤل المباشر عن غرفة الأنعاش والتي يحتاج فيها المريض التدخل المباشر للطبيب ولكنه كان دائما الخروج لدرجة انه في يوم من الأيام بحث عنه الاطباءفي القسم وعندما اتصلوا به كان في احد المطاعم مع افراد من اسرته واصدقاءه (اسئلوا الدكتورة سماح العلوي ابنت خالة الأنصاري فهي من روت القصة لزملاءها في قسم الطوارئ عندماكبرت واصبحت طبيبةتعمل في القسم لاحقا)اما عندما كان الأنصاري لا يكون مسؤل النوبة (الشفت) فكان عندما يجلس في الغرفة يتعمد اخفاء اوراق عدد كثبر من المرضى الموزعون على غرفة المعاينة التي يجلس فيها مما يسبب الكثير من المشاكل للمرضى .


 بعد ان غادر الأنصاري من قسم الطوارئ وذلك بعد ان انكشف تلاعبه مع المهزع بقى القسم كما هو عليه اطباء من دون تخصص في طب الطوارئ من الأجانب وبعض البحرينين وذلك بسبب اهمال الوزارة لهذاالقسم الحساس ومن ضمنهم هذه الأسماء (د.جاسم الدرازي-د.حسين الدرازي-د.رقية جعفر -د.سناء الخواجة -د.رنا عبد الكريم -د.خديجةفروخ-د.منور ال هدى -د.قمر الزمان -د.محسن العريض -د.عماد الدين -وبعض الأطباء من الجالية الهندي والذين لا يملكون اي تخصص ولكن هذا لا يهضم حقهم في انهم عملوا على قدر امكانياتهم العملية والعلمية.... بقى الوضع على ماهو عليه حتى عام 1999 و2000 حين دخل القسم مجموعة من الأطباء البحرينيين وكان من ضمنهم اطباء كانوا مصممين على تغير وتطوير القسم ومطالبة الوزارة بالعمل على ابتعاثهم للخارج من اجل الحصول على التخصص ثم البدئ في انشاء برنامج تدريبي لتدريب الأطباء في القسم ومن هؤلاء الاطباء الذين دخلوا القسم في 1999 كان (د.محمد امان -د.نادية احمد -د.علي حبيب -د.سماح الشيبة -د.رائد إبراهيم -د.سماح العلوي -د.اياد الخواجة -د.جهاد رجب-د.محمود الفردان -د.محسن شرف -د.رضى تاج توفي نتيجة لمرض اليمفوما -د.محمد العصفور -د.امجد عبيد)كما دخل القسم في السنوات التي تلت عدد آخر من ألأطباءالذين سوف اسرد عنهم وعن معانات البعض وتآمر البعض وتنفيذ مخطط البندر في هذا القسم لإخراج معضم الأطباء الذين ذكرتهم.


بدء الأطباء الجدد يدركون مدى الظلم الذي تعرض له زملائهم في القسم من الذين عملوا سنوات وسنوات حيث كانوا بدون مستقبل يذكر وبدون اي امل في التغيير .. لكن ذلك الجيل الجديد اشعل الوزارة بضرورة التغيير واخص بالذكر هنا 3 اسماء ذكرتها سابقا وهم محمد العصفور ,محمود الفردان وعلي حبيب (هؤلاء طبعا الآن غير موجودين في الطوارئ) حيث عملوا وبمساعدة الأخرين على ايصال فكرة ان الطوارئ لا يمكن ان يبقى بدون اشتشاريين وبدون ابتعاث الأطباء الى الخارج وبدون برنامج تدريبي على مدى 3 سنوات وهم يحاولون مع الدكتور عبد العزيز حمزة والذي كان هو رئيس القسم في تلك الفترة حتى تم ترقيته الى وكيل الوزارة نتيجة لظهوره الأعلامي الملفت في حادث سقوط طائرة طيران الخليج وعين من بعد الدكتور عبد العزيز حسن استشاري جراحة الأطفال وكان ايضا غير مؤهل لرئاسة القسمم مع احترامي الى الدكتور وكان في الأدارة ايضا د. علي صالح والذي ابعد من جراحة الأوعية الدموية وبقى في الطوارى من دون مسمى حتى اوجدوا له وضيفة رئيس اللجان الطبية.


كما كان الظهور الأول لرجل يدعى احمد العم حيث عين له مكتب وكان يعرف باحمد العم الأداري رجل لايملك اي مؤهلات باختصار كان الطورائ لمن هب ودب ومازال وانا هنا اتكلم عن الفساد الأداري في هذا القسم بدون تمييز لأي طائف ولون ... احمد العم الأداري الذي تسلق حتى وصل واتضح فيما بعد مدلى ارتباطه بالفساد في المستشفى ... ومدى ارتباطه بالأجهزه الامنية في فترة الأحداث والتغير الكبير في المستوى المعيشي نتيجة الفساد.


مع كل المشاكل.. كان الأطباءفي الطوارئ الذين ارادوا التغيير يبحثون عن مخرج لإيصال المعنى الحقيقي لطب الطوارئ إذ كل الأبواب كانت مقفوله حتى تم الأعلان عن بدئ برنامج البورد العربي لطب الطوارئ عام 2002 والذي كان برنامجا فاشلا بكل المقاييس فكيف يكون هناك برنامج تدريبي بدون اطباء استشاريين للتدريب .. حيث ان البرنامج عبارة عن اربع سنوات تقضي سنتان منها خارج القسم للتدريب في اقسام كالجراحة والعيون والباطنية والأطفال وغيرها وتقدم بعد السنتان الجزئ الأول من الأمتحان وكان هم الجميع هو الأمتحان في الأدارة وليس التدريب مع صعوبة ان يسمح لأحد بترك القسم لمدة سنتان والعمل في الأقسام الأخرىنتيجة النقص في عدد الأطباء في قسم الطوارئ نفسه.. في تلك الأثناء وصل الى علم الأطباء الذين ذكرتهم ان د.نبيل الأنصاري يعمل بدرجة استشاري في ابوظبي في مستشفى زايد وبداء العمل على التواصل معه بشكل بسيط من قبل نفس المجموعة التي كانت تريد ان تغير وتطور القسم لأعتقادهم بأنه الشخص المناسب والمؤهل لمساعدتهم في اسماع صوتهم مرة اخرى للوزارة وللوزير في تلك الفترة وهو خليل حسن .. رجع الأنصاري الى البحرين وعمل في عيادته الخاصة لبعض الوقت عام 2003 ولم يعرف السبب لكن بعد التدقيق لاحقا تبين انه فصل من ابوظبي لكن الأطباء لم يعلموا بذلك وكانوا يطالبون الوزير بالطلب من الأنصاري الرجوع الى القسم ايمانا منهم بأنه مؤهل لمساعدتهم ومساعدة القسم وهذا ما حصل .. رجع الأنصاري الى القسم بطلب من هذا الجيل الجديد الحيوي والذي ساند الانصاري منذ اليوم الأول.. نعم لم ينظعوا في الأعتبار ان الأنصاري كان حصان طروادة إذا ساهم في اخراج من طالبوا بدخوله القسم .. ومن هنا يبداء الجزء المهم في قسم الطوارئ والذي سوف اكمله في وقت لاحق.